59

غریب قرآن

غريب القرآن لقاسم الحنفي

ژانرونه

وهو يحاوره ... ... : أي يراجعه الكلام .

أن تبيد هذه ... ... : أي تهلك .

حسبانا من السماء ... ... : أي مرامي ، جمع حسبانة ، وقيل : عذابا ، وقيل : نارا ، وقيل : بردا .

فتصبح صعيدا ... ... : أي أملس لا نبت فيه .

زلقا ... ... : أي تزل عليه الأقدام .

أو يصبح ماؤها غورا ... ... : أي غائرا في الأرض .

هنالك الولاية (¬1) لله الحق ... : أي السلطنة والقهر بالكسر والفتح جميعا ، وقيل : الكسر السلطنة ، وهو مصدر الوالي ، والفتح التولي ، وهو مصدر الولي ، أي في ذلك الوقت ، يتولى العبد الله عز وعلا ، فيرجع إليه دون غيره ،

وخير عقبا (¬2) ... ... : أي عاقبة .

فأصبح هشيما ... ... : أي مهشوما ، يعني مكسورا مفتتا .

تذروه الرياح ... ... : أي تحمله وتطير به .

بارزة ... ... : أي ظاهرة .

ما تغادر ... ... : أي تترك .

صفا ... ... : أي مصطفين .

مشفقين مما فيه ... ... : أي خائفين .

وما كنت متخذ المضلين عضدا ... : أي معتضدا بهم ، يعني مستعينا ، وعضدا بمعنى عظاما .

موبقا ... ... : أي ملكا ، وقيل : محبسا .

فظنوا أنهم مواقعوها ... ... : أي فعلموا أنهم داخلوها .

أو يأتيهم العذاب قبلا (¬3) ... ... : بكسر القاف ، وفتح الباء ، أي مقابلة ومعاينة ، وقبلا بضم القاف والباء ، أي ضروبا وأنواعا .

ليدحضوا به الحق ... ... : أي ليزيلوا ويبطلوا .

موئلا ... ... : أي ملجأ .

لا أبرح ... ... : أي لا أفارق المسير .

مخ ۱۱۱