119

غریب قرآن

غريب القرآن لقاسم الحنفي

ژانرونه

ماء ثجاجا ... ... : أي سيالا .

وجنات ألفافا ... ... : أي ملتفة الأشجار والثمار ، جمع لف بالكسر .

كانت مرصادا ... ... : أي طريقا ، هو ممر الكل .

أحقابا ... ... : جمع حقب ، وهو زمان مديد متعاقب ، أي أزمان كثيرة متتابعة لا تنقطع .

لا يذوقون فيها بردا ... ... : أي راحة ، وقيل : أي نوما .

لا يرجون حسابا ... ... : أي كافيا .

الروح ... ... : قيل : هو جبريل عليه السلام ، وقيل : ملك هو أعظم من كل ملك ، وقيل : خلق على صورة بني آدم .

سورة والنازعات

والنازعات غرقا ... ... : هم الملائكة تنزع أرواح بني آدم ، غرقا أي إغراقا كالنزع في النفوي .

/ والناشطات ... ... : وقابضات أرواح المؤمنين بسهولة ، كما ينشط 50 ب العقال ، والأول في حق الكفار .

فالسابحات ... ... : أي النازلات بسرعة .

فالسابقات ... ... : تسبق الجن باستماع الوحي ، وقيل : السابقات إلى الإيمان والعبادة .

فالمدبرات أمرا ... : تقوم بتدبير أمور الرياح والأمطار وغيرها بأمر الله عز وجل ، وقيل : هي النجوم تنزع من أفق إلى أفق ، وتنشط ، أي تسير من موضع إلى موضع ، وتسبح في الفلك ، وتسبق بعضها بعضا ، وقيل : النازعات القسي ، والناشطات الأوهاق ، والسائحات السفن ، والسابقات الخيل ، والمدبرات الملائكة .

يوم ترجف الراجفة ... ... : أي النفخة الأولى ، يقولون بها الدنيا .

الرادفة ... ... : النفخة الثانية تتبعها ، وقيل هما مرجفة الأرض أولا وآخرا.

واجفة ... ... : أي مضطربة .

لمردودون في الحافرة ... ... : أي أول مرة .

عظاما نخرة (¬1) ... : ونخرة قيل لها البالية ، وقيل : النخرة البالية ، والنخرة المصوتة لوقوع الريح فيها .

كرة خاسرة ... ... : أي باطلة خير من أهلها .

زجرة ... ... : أي صيحة .

بالساهرة ... ... : أي وجه الأرض .

فحشر ... ... : فجمع .

وأغطش ... ... : أي أظلم ، متعد .

دحاها ... ... : أي بسطها .

الطامة الكبرى ... ... : القيامة ، تكلم كل شيء بالضم ، وبالكسر أي تدفنه وتغطيه وهي الهائلة العظمى .

مخ ۱۷۱