============================================================
وأدى إتاوة أرضه : أى خراجها. وضرب عليهم الإتاوة : أى الجباية.
(أثف) تأتفوه : اجتمعوا حوله، قال النابغة [يخاطب النعمان) : * وإن تأثفك الأعداء بالرقد * (1) وتأثفنا بالمكان : ألفناه فلم تبرح منه (2) ، وتآئف القوم على الأمر : تألبوا عليه ، وفلان مرجوم بأثافي الشرور وبثالثة الأثافي . ويقيت منهم أثفية خشناء : أى جماعة كثيفة . ورجل (3) مثفى : مات له ثلاثة أزواج ، وامرأة متفاة، قال (3) نكحت مثفاة شهيرا جمالها وأعلم أن الموت لأبد وآقع (4) ويقال : لا تثف قدرك لهذا الأمر : أى لا تنتدب له . ولا يثفى لهذا الأمر قدري ، أى لا أندب لمثله . وثفيت قدره بكذا : إذا علته عدةله (أثل) (9) نحت أثلته : إذا انتقصه ، قال الأعشى : * آلست منتهيا عن نحت أثلتنا * (1) وأول البيت : "لا تقذفني بركن لا كفاء له" : (2) في الأساس : فلم نبرحه.
(3) أنشده اليزيدي: (4) وبعد هذا البيت قوله : وكنت مثفي ليت شعري من الذي هو اليوم مفجوع ومن هو فاجع (5) في الآساس : حقيقة.
مخ ۹