301

============================================================

وفرجه (1) . ولا غمزته غمزا (2) يجمع بين طرفيك. وجارية حسنة الأطراف . ومخضبة الأطراف : أى الأصابع. وأطراف العذارى : اسم عنب أبيض فى الطائف . وفلان من الأطراف : الأشراف. وفلان طرفه كريم : عظيم الآباء والأجداد. وطرف* كريم بكسر الطاء : الفرس. وطارقة عين : مال كثير.

وامرأة مطروفة بالرجال : عينها طامحة للرجال ، ويقال للهاترة العين . وما الذي طرفك عنى : أى ردك : طرق) طرقنا فلان طروقا . وفلان طرقه غم. وطرقه هم.

وسرقنى الخيال .: وطرقه الزمان بنوائبه . وأصابته طارقة من الطوارق . ونعوذ باللو من طوارق السوء . وطرق سمعى كذا.

وطرقت مسامعى بخير. وطرقت الماء الدواب. وماء طرق وطرق بالحصى . ونساء طوارق. ونهى عن الطرق (3) . وطرق (3) فلان على . وأخذ فى التطريق : إذا احتال عليك وتكهن ؛ من طرق الحصى. وفلان مطروق : أى به هوج وجنون وفلان مطروق : ضعيف يطرقه كل أحد. وطرق الفحل الناقة ، وهى طروقته (4). واستطرقت فلانأ فحله. ويقال للمتزوج : كيف طروقتك ؛ وأتيته فى اليوم طرقتين ، أو طرقة واحدة وهذا النبل طرقة رجل واحد. وهذا طرقك : أى طريقتك . ولست للعدو بطرقة : اأى لا يطرقنى ولا يطمع فئ . وما لفلان في طرقة : أى مطمع .

(1) فى الأساس : إسته.

(1) في الأصل: عمرته عمرا، (بالعين والراء فيها): (3) الكهانة بطرق الحصى: (4) فى الأصل : ظروقيه.

301

مخ ۳۰۱