غرائب التفسير وعجائب التأويل
غرائب التفسير وعجائب التأويل
خپرندوی
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
غرائب التفسير وعجائب التأويل
محمود بن حمزه بن نصر، ابوالقاسم برهان الدين الکرماني، ويعرف بتاج القراء d. 505 AHغرائب التفسير وعجائب التأويل
خپرندوی
دار القبلة للثقافة الإسلامية - جدة، مؤسسة علوم القرآن - بيروت
المفعول الثاني، وإن جعلته من وجدان الضالة، فمحضرا حال من قوله:
(ما عملت) ، وقيل: حال عن الهاء المحذوف من الصلة، أي عملته.
وقوله: (وما عملت من سوء) مبتدأ، (تود) خبره، وقيل: عطف على الأول، و "تود" استئناف، وقيل: حال عن المضمر في عملت، وقيل: جر بالوصف، لقوله: (من سوء) ، وقيل: "ما" شرط تقديره، فهي تود، وفيه بعد.
يريد إبراهيم وآله، وقيل: (آل إبراهيم) ، شخصه، وقد سبق.
قوله: (وآل عمران) يريد موسى وهارون.
الغريب: الحسن: (وآل عمران) ، عيسى وأمه.
قوله: (ذرية) .
قيل: نصب على البدل منهم، وقيل: حال منهم، أي متناسبين.
قوله: (إذ قالت امرأت عمران) .
أبو عبيدة: "إذ" زيادة، وزيفه الزجاج.
غيره: اذكر إذ قالت.
الغريب: سميع عليم إذ قالت. وفيه ضعف، لأن سمعه وعلمه
سبحانه، لا يختص بزمان دون زمان.
العجيب: قول الزجاج: اصطفى إذ قالت، لأن الاصطفاء سابق
على مقالتها، فلا يصلح أن يكون ظرفا له.
وامرأة عمران هي، حنة أم مريم.
(وضعتها) الضمير يعود
مخ ۲۵۱