غنيمة الفريقين من حكم الغوث الرفاعي أبي العلمين
غنيمة الفريقين من حكم الغوث الرفاعي أبي العلمين
ژانرونه
بالغيب، إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والإيمان بكل ما أنزل إلى التبي ، وبكل كتاب سماوي حق أنزل إلى الأنبياء والمرسلين، والإيقان كل الإيقان بالحشر إلى الله تعالى: {الم (يي) ذلك الكلب لا ريب فيه هدى للمنقين (نم) الن يؤمنون بالغيتي ويقيمون الصلوة ومما رزقنهم يفقو (ام) ولذين يومنو ما أنزل الك وما أزل من قلك وبالخرة هم يوقنون } (القرة: 1-4].
2 - ومقآ ذلك الحكم: التحقق بعبادة الله تعالى، وهو قد قال سبحانه : *يأيها آلناس اعبدوا ريكه الزي خلقكه} (التقترة: 201، إشارة إلى آنه يفنيكم كما أفنى الذين من قبلكم، ومصيرم إليه فاعبدوه، {لعلكم تنقون* (البقترة : 93) فتكتبون في عباده المتقين الذين هم {أوليك عل هدى من رربهم وأوليك هم المفلحون (4)} القمان : 5) .
3 - ومن الحكم المقصؤد: الوقوف عثد س كل مثل ضربه الله العباده، والعلم بأنه الحق من عند الله (يضل بوه كثيرا ويهدى پهه كييرا وما يضل بهء الا الفسقين} (البقرة. 26)، ومن هم إلا انهم حمانا الله وإياكم من طوارق صفاتهم هم : {الذين ينقصون عهد الله من بعد وميتقه ويقطعون ما امر الله بهء أن يوصل ويفيدو في الأرض أولليك هم الحليون لنا* (البقرة: 27].
أظهر لم ين مطوي منشور كتابه رمز الإشارة، فأوضح نوع الصراحة(1)، ودلكم على طريق نجاتكم، وبين لكم منا هج سعادتم، وحذركم من مؤجبات الخزي والقطيعة.
مخ ۲۷۹