============================================================
سورة البقرة(الابمان: ، 1 وأوليك ثم المفلون ن) الفائزون بالجنة الناجون من التار ( اي الذيب كتروا) . كابي جهل متفرعة على تشبيه باستسلاء الراكب واستواله على مركوبه، والجملة على تقدهر كون الموصولين موصولين بالمتقين مستقلة لا محل له من الإعراب مقررة لمضمون قوله تعالى: (هدى للمتقين زيادة تاكيد له وتحقق اه أبر السعود. قوله: امن ربهم) أي كاين من ربهم وهو شامل لجميع انواع هدايته تعال وننون توفيقه اه السعود . قوله: (واولتك هم المفلحون تكرير اسم الاشارة لاظهار مزيد العثاية بشأن المشار إليهم وللتنبيه على إن اتصافهم بتلك الصفات يقتضي نيل كل وأحدة من تينك الخصلتين وأن كلا منهما كاف قي تميزهم عما عداهم، ويويده توسيط العاطف بين الجسلتين بخلاف قوله تعالى: (أولئك كالآنعام بل هم أضل أوليك هم الغافلون) (الأعراف: 179] قإن التسجيل عليهم بكمال الغفلة عبارة عما يقيده تشبيههم بالبهائم فتكون الجملة الثانية مقررة للأولى، وأما الإفلاح الذي هو عبارة عن الغوز بالمطلوب، فلما كان مغايرا للهدى تتيجة له، وكان كل منهما في نفسه أعز مرام يتنافس فيه المتنانسون عطف هليه وهم ضعير فصل يقصل بين الخبر والصفة، أى يميز وبفرق بين كون اللفظ خيرا أو صفة اللببتدا وهوكد السبة وقيد احصاص الستد بال شد إليه، أو مبتدا خره المفلحون، والجملة خبر لأولنك اهأو السود .
قوله (ان الذين كفروا) هذه الآية نزلت فيمن علم الله هدم إيمانه من الكقار إما مطلقا وإما في طائفة مخصومة، وأن حرف توكيد يتصب الامسم ويرنع الخبر، والدي كفروا اسهاء وكفروا صلة وهائد ولا يؤمثون خبرها وما بينهما اعتراض، وسواء مبتدأ واأننرتهم وما بعده لي قوة التأويل بمفرد هر الخبر والتقدير سواء عليهم الإندار وعدسه، ولم يحتج هتا إلى رابط لأن الخبر نفس المبتدأ ويجوز آن يكون سواء خبرا مقدما واانذرتهم بالتأويل المذكور مبتدأ موخرا تقدهره الإنذار وعدمه سواء وهده البملة يجوز فيها أن تكون ممترضة بين اسم إن وخبرها وهو لا يؤمنون كما تقدم، ويجوز آن تكون هي نفسها خبرا لأن وجملة لا يؤمنون في معل نصب على الحال أو مستانقة أو تكون دهاء عليهم بعدم الايمان وهو بعيد، آو تكون خبرا بعد خبر على راى من يجوز ذلك، و يجوز آن يكون سواه وحده خبر إن، واأنذرتهم وما بعده بالتأويل المذكور في محل رفع فاعل له والتقدير استوى عندهم الاتذار وعدمه ولا يومنون على ما تقدم من الأوجه أعنى الحال والاستناف والدعاء والخبرية والهمزة في ااتذرتهم الأصل فيها الاستفهام وهو هنا فير مراد، اذ المراد التسوية واأنذرتهم قعل وفاعل ومفعول وأم هنا عاطفة وتسم متصلة ولكونها متصلة شرطان أحدهما: أن يتقدمها همرة استنهام أو تسوية لفظا أو تقديراء والثاتي: أن يكون ما بعدها مفردا أو مؤولا بمفرد كهذه الاية: فإن الجملة فيها في تأويل مفرد كما تقدم وجوابها أحد الشينين أو الأشياء ولا تجاب بنعم ولا بلا، كان فقد شرط سميت منقطعة ومتقصلة وتتقدر بيل والهمزة وجوابها نعم أو لا ولها احكام اخر ولم حرف جزم معناء تفي الاضي القا وسواء اسم بنى الاستواء تهو اسم مصدر ويوصف به على آته بمعنى مستو فيتحمل حينها ضيرا ويرفع الظاهر، ومته قوله مررت برجل سواء والعدم برفع العدم على آنه معطوف على الضمير المستكن في سواء ولا يثنى ولا يجمع إما لكونه في الأصل مصدرا وإما للاستفتاء عن تثتية نظيره وهو سي بممنى مثل تقول هما سيان أي مثلان وليس هو الظرف الذي يستنى به في قولك قاموا سواء زيد مان شاركه لفظأ واكتر ما تجيء بمله الجملة السصدرة بالهمرة المعادلة بأم كهذه الآية وقد تحذف
مخ ۲۰