257

پنځه فصلونه

ژانرونه

============================================================

وأما الهجاء: فكل ما كان ثلائيا من ذوات الياء، نحو : رمى، والرحى، فإنه يكتب بالياء.

وما كان أصله بالواو، نحو: غزا ، والعصا، فإنه يكتب بالألف.

وإن زاد على ثلاثة أحرف : كتب بالياء كله .

س وجميم ما يكتب بالياء، يجوز آن يكتب بالآلف: و كل ما أميل كتب بالياء، وكل ماظهرت الياء فى تثنيته أو بنيا نه (1) للمتكلم ، نحو : رميت، وفتيآن، فإنه من الياء ، وإن ظهرت الواو فهو من الأاف (11 ، نحو : عصوان ، وهذا (2) اصطلاح الكتاب، كما كتبوا عمرا فى الرفع والجر،

اللسان أيضا، أو: سكت فحثه شخص، كما ذكر ابن الجزرى فى النشر 202/1، وقال ابن ايار فى المحصول 217ب: "وهنا تنبيه، وهو أن الذى ذكره الصنف يجمع الحروف المهبموسة، فاشقبه عليه ، فآتى به فى هذا الموضغ، أو أنه من غلط النساخ، وجمعها فى قوله : ذود كلب نهز شمس جثت . لكن زاد الهاء ، ولم يحك إمالتها غير السكسائى وليس بعيد فى القياس، ومثاله : نبيهه) والذى ذ كره اين إياز حق . وقد ذ كره المصنف فى ألفيته . قال فى صفحة 11 : والهاء للتآنيث قد أميلت بعد حروف بعدقد آينت فى ذود كلب نهز شمس جثت كخيقة وقفا وقد تبينت ويقال أيضا فى هذه الحروف : فجتت زينب لذود شمس، كما ذكر ابن اياز فى المحصول، وابن الجزرى فى النشر 2 /82 (1) فى المحصول 1218 : " أو إسناده إلى المتكلم )، وقال ابن إياز: وهنا تنبيه، وهو أنه لامعنى لتخصيص الصنف الإسناد بأنه إلى التكلم ، إذ المخاطب كذلك : (2) في الأصل : "فهو من الواو)، وأثبت الصواب من ظ، والمحصول ، وفي ظ: (قإنه مكان "فهو" (3) في ظ : من اصطلاح.

(17 - الفصول الخون)

مخ ۲۵۷