163

پنځه فصلونه

ژانرونه

============================================================

وما كان مفرده بهاء(1) التأنيث حذفتها جمعا، نحو : مسلمات.

وما كان تأنيث مفرده بالألف المقصورة آبدلتها ياء، نحو : حيليات والممدودة تبدل واوا، نحو: صحراوات.

ورما جمع بالألف [217] والتاء مذكر غير عاقل، نحو : خمامات، 14)4 كماجمم بالواو والتون مؤنث، جيرا117 له، نحو قولك: سنون، وارصون القصل الثامن فى إعراب الفعل المضارع.

1(4 س ووجه مضارعته للاسم آقه(1 يكون مبهما(16 كما يكون الاسم مبهما) ويختص كما يختصه ، وتدخل عليه لام الابتداء ، كما تدخل على الاسم .

(1) قال اين إياز فى المحصول، ورقة *ع ب : قوله : "بهاء التآنيث" ليس بحسن، وإن كان قد سبقه غيره إليه، وذلك لأن الأصل التاء، وإما تقلب هله عند الوقف) وبعضهم مجملها تاء وصلا ووقفا، فإن قيل : إما سماها هاء اعتبارا بحال الوقف ونظرا إليه ، قيل : كان يجب على هذا أن يقول : ألف الصرف ، لأن التنوين يقلب الفا فى الوقف: (2) يريد أن أصل : سنه: سنوه، أو سنهة . نبه عليه فى المحصول ورقة .5أ.

(3) فى ظ : أن: (4) قال ابن إياز فى المحصول ، ورقة 51 أ : ألا ترى أنك إذا قلت : أفعل ، فإنه صالح لزمانى الحال والاستقبال، وكذلك رجل ، هو صالح لكل فرد من أمته، وأنه يختص إما بالحال، كقولك أفعل الآن ، أو بالاستقبال، كقولك : أفعل غدا ، وكذلك اذاقلت : الرجل، يختص بواحد، ويقتصر عليه بعد الشياع:

مخ ۱۶۳