157

پنځه فصلونه

ژانرونه

============================================================

ومع التركيب، نحو حضرمؤت، ومعدى كرب [وكل اسمين جملا

(1 اسما واحدا)(1).

4 ومم الألفوالنون، نحو عثمان وعفان، (2) وعمران ، وغطفان]، وكل بناء فيه ألف ونون زائدتان، مجردا من هاء التآنيث يكون علما .

(4) ومع وزن الفعل [الغالب عليه والمختص به](3) ، نحو: بذر (4) ، وأحمد، (4) وتغلب، ويزيد [وكل ما(6) ما أوله حرف للضارعة ).

د 123(ه) ومع العذل [ غير (6) مبفي ] نحو لحمر ، وزفر، وكل منوى فيه العدل (1

حال التعريف.

ثم قال في شرحه:: يريد أن العجمة إما تمنبع الصرف إذا كان الاسم الأعجمى علا ثم نقل وبقى على تعريفه ، فاحترز بذلك عن الاسماء الاعجمية التى هى نكرات لكن نقلتها العرب وغيرتها بوجه من الوجوه ، فمن ذلك : ديباج، عربوه وصيروه على مثال دياس، وهو السرب. والديباج : الابريسم اللين: (1) ليس فى قا.

(2) مابين القوسين سقط من المحصول . وهو فى شرح الخوبى، ورقة 19ب (3) سقط من ظ: (4) سقطت كلمة "بذر" من ظ ، وقال ابن إياز فى المحصول ورقة 37 ب : وقوله: (نحو بذر ) الظاهر أله جمله مختصا بالفعل ليكون قد اشتمل تمثيله على المختص والغالب، اذ مابعدة من الأمثلة كاها قالبة، وهو رأى بعضهم وذهب بعضنهم إلى أنه من الضراب الغالب، اذقد جلءت أسماء على هذا المثال صالحة العدة تحو: شلم، وهو ابنم بيت القدس، وحضم، وهو لقب العنبر بن عمرو بن تميم، وعثر، وهو اسم ماء (ذ كن ياقوت فى معجم البلدان 915/3 انه بلد بالين) وبذر، وهو اسم موضع ( في معجم البهان 5301 أنه اسم بئر بمكة) وبقم (وهو اسم للخشب الذى يصبغ به) ويقال : إنه أعجمى . وقال الأندلسى : الأولى جعله من الغالب ، لأن الزياذة فيه للتكثير فجرى مجرى المضارع الذى الزيادة فيه لمعنى : (5) مابين القوسين سقط من ظ، والمحصول: . وهو فى شزح الجوبى، ورقة. *أ.

(2) وهذا أيضا سقط من ظ، والمحصول . وهو فى الشرح ورقة ،2ب:

مخ ۱۵۷