============================================================
2 (1) 12 - آعرب ابن معطى "حبذا(1) " فعلا ر كب مع فاعله واقترنا معا، فصارا اسما واحدا يرفع بالابتداء.
(40 قال ابن إياز (2) : "وكآنك قلت : المحبوب زيد، وهذا اختيار المصنف وهو رأى أبى سعيد السيرافى".
44
13 - أعرب ابن معطى : " ما أحسن زيد](2) " ما : اسم مبتدأ نكرة
غير موصوفة ولا موصولة، و"احسن) : فعل ماض، وفاعله مضمر فيه وزيدا: مفعول به.
. ويقول ابن إياز عن إعراب (2 " ما" اسما مبتدا نكرة: "وهو مذهب سيبويه، وهو اختيار الجميع ): ويقول عن إعراب "أحسن" فعلا ماضيا : "وهذا رأى البصريين" .
5 14 - ذهب ابن معطى إلى آنه (15 "لا يفصل بين فعلى التعجب وبين وليهما) (201 ()11 ويقول ابن إياز(6) : " اختيار المصنف هذا هو رأى الأخفش والمبرد (2).
واحتجوا بأشياء، منها : جريها تمجرى الأمثال ، وقد علم أن الأمثال لا تغير عن وضعها ، ومنها : ان هذه الصيغة لما جعلت إنشاء للتعجب التزم فيها طريقة
واحدة ، لأن كل لفظ صار عكما لمعنى من المعانى ، فالقياس ألا يتصرف فيه احتياطا على بحصيل الفهم ، ومنها قياس امتناع الفعل على التقديم والتآخير".
(1) القصول ورقة 14 ب.
(2) المحصول ورقة 85 ب.
(3) الفصول ورقة 15أ.
(4) المحصول ورقة 187.
(5) القصول ورقة 15أ : (2) المحصول ورقة 87ا.
(2) رأى المبرد هذا تجده فى كتابه المقتضب /178
مخ ۱۱۷