98

رمقوا أعالي جذعه فكأنما

وجدوا الهلال عشية الإفطار

واستنشقوا منه قتارا نشره

من عنبر ذفر ومسك داري

القتار رائحة الشواء.

وتحدثوا عن هلكه كحديث من

بالبدو عن متتابع الأمطار

وتباشروا كتباشر الحرمين في

قحم السنين بأرخص الأسعار

وقال أيضا:

ناپیژندل شوی مخ