يطرد اليوم ذا الهجير ولو ش
به في حره بيوم الوداع
خلعة من أغر أروع رحب الص
در رحب الفؤاد رحب الذراع
سوف أكسوه ما يعفي عليها
من ثناء كالبرد برد الصناع
ويعجبني قول الآخر، وقد لامته صاحبته على خلق ثيابه وهو:
يا هذه إن رحت في
خلق فما في ذاك عار
هذي المدام هي الحياة
ناپیژندل شوی مخ