ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فحول البلاغه
محمد توفيق البکريفحول البلاغة
وإني على أمثال تلك لحابس
تدار علينا الراح في عسجدية
حبتها بأنواع التصاوير فارس
قرارتها كسرى وفي جنباتها
مها تدريها بالقسي الفوارس
فللراح ما زرت عليه جيوبها
وللماء ما دارت عليه القلانس
قال ابن المزرع: سمعت الجاحظ يقول: لا أعرف شعرا يفضل هذه الأبيات التي لأبي نواس، ولقد أنشدتها أبا شعيب القلال فقال: والله يا أبا عثمان إن هذا لهو الشعر ولو نقر لطن، فقلت له: ويحك ما تفارق عمل الجرار والخزف.
وقال بعضهم يصف قتالا:
أأميم لو شاهدت يوم نزالنا
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۶۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ