ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فحول البلاغه
محمد توفيق البکريفحول البلاغة
تجاهد هما بابن يومين شفها
تمد إليه جيدها وتراقبه
وتلقم فاه كلما تاق حافلا
كعروة زر في قميص تجاذبه
حافلا: أي ضرعا ممتلئا لبنا.
بأحسن منها لحظة مستريبة
يغالبها كيد البكا وتغالبه
وما ريح قاع عازب مست الندى
وروض من الريحان طلت سحائبه
عازب: أي بعيد عن الحضر.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۶۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ