ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فحول البلاغه
محمد توفيق البکريفحول البلاغة
باكية يضحك فيها برقها
موصولة بالأرض مرخاة الطنب
رأيت فيها برقها منذ بدا
كمثل طرف العين أو قلب يجب
جرت بها ريح الصبا حتى بدا
منها لي البرق كأمثال الشهب
تحسبه طورا إذا ما انصدعت
أحشاؤها عنه شجاعا يضطرب
وتارة تخاله كأنه
سلاسل مفصولة من الذهب
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۶۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ