ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فحول البلاغه
محمد توفيق البکريفحول البلاغة
ويصك الجلمود بالجلمود
ولهم تارة عداة بروق
ولهم تارة وعيد رعود
كم وعيد لهم تبلج عن
صفح ومنح تبلج الموعود
وقال أيضا يرثي ابنا له مات:
وأولادنا مثل الجوارح أيها
فقدناه كان الفاجع البين الفقد
هل العين بعد السمع تكفي مكانه
أم السمع بعد العين يهدي كما تهدي
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۶۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ