ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فحول البلاغه
محمد توفيق البکريفحول البلاغة
وشارب الراح مشغوف بها عاني
كريقة المرء لا تنفك من فمه
وما يمل لها طعما لإبان
يقول إن شارب الراح لا يملها أبدا؛ فهي كالريق الذي هو دائما في فم الإنسان وما يمل طعمه أبدا.
وقال أيضا:
يا رب حسانة منهن قد فعلت
سوءا، وقد تفعل الأسواء حسان
حسانة: أي حسناء.
تشكي المحب وتلفى الدهر شاكية
كالقوس حسن الرمايا وهي مرنان
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۶۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ