204

والبرق وفيقات وابل سجام

حرجف لو عداه منها أذى ال

قر كفاه دءوبها في الموامي

وسوار عليه أوكفت ال

قطر أطارت كراه بالإرزام

الإرزام هنا صوت الرعد.

دأبه ذاك فحمة الليل حتى

طلع الفجر ساطعا كالضرام

أنقذ الصبج شلوه من شفا ال

موت فأضحى يعلو رءوس الإكام

ناپیژندل شوی مخ