ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فحول البلاغه
محمد توفيق البکريفحول البلاغة
أشكو الزمان وأضرب الأمثالا
سالمت عذالي فآبوا بالرضى
عني وكنت أحارب العذالا
ولقد علمت بأنه ما من فتى
إلا سيبدل بعد حال حالا
وقال أيضا:
سل ليلة الخيف هل أمضيت آخرها
بالراح تحت نسيم الخرد الغيد
شججتها بلعاب المزن فاغتزلت
نسجين من بين محلول ومعقود
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۵۶۸ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ