وَأَلْحِقْهُ بِصَالِحِ الْمُؤْمِنِينَ، وَاجْعَلْهُ فِي كَفَالَةِ إِبْرَاهِيمَ، وَقِهِ بِرَحْمَتِكَ عَذَابَ الْجَحِيمِ، وَأَبْدِلْهُ دَارًا خَيْرًا مِنْ دَارِهِ، وَأَهْلًا خَيْرًا مِنْ أَهْلِهِ، اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِأَسْلاَفِنَا، وَأَفْرَاطِنَا، وَمَنْ سَبَقَنَا بِالْإِيمَانِ» فَحَسَنٌ (١).
١٦١ - (٢) «اللَّهُمَّ اجْعَلْهُ لَنَا فَرَطًا، وَسَلَفًا، وَأَجْرًا» (٢).
(١) انظر: المغني لابن قدامة، ٣/ ٤١٦، والدروس المهمة لعامة الأمة، للشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ﵀، ص١٥.
(٢) كان الحسن يقرأ على الطفل بفاتحة الكتاب، ويقول ... الحديث. أخرجه البغوي في شرح السنة، ٥/ ٣٥٧، وعبد الرزاق، برقم ٦٥٨٨، وعلقه البخاري في كتاب الجنائز، ٦٥ باب قراءة فاتحة الكتاب على الجنازة، ٢/ ١١٣، قبل الحديث رقم ١٣٣٥.