ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
1
وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون،
2
فسمت نبي الله الخضر سمته، فتبعته، ثم نزل فنزلت، فتلقانا الولدان باشين بنا هاشين، فرحين مستبشرين، وما كدنا نضع أقدامنا في الزورق حتى أقلع وتقاذف بنا في النهر وانساب انسياب الحباب، ومضى مضي العقاب، وصار يطوي النهر طي السجل للكتاب:
3
ترى الحركات منه بلا سكون
فتحسبها «لسرعته» سكونا
كسير «الأرض» ليس بمستقر
وليس بممكن أن يستبينا
أما الزورق فمن الذهب الوهاج الضحيان،
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۰۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ