ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
بإلقائنا تقاليد أمورنا إلى شيوخنا ... أما أنا فلما رأيتني وقد رددت إلى أرذل العمر،
34
وأصبحت هامة اليوم أو غد،
35
وأخذت سفينة الشيب تقترب بي من ساحل الموت، وقد فاتني الشباب وما يستتبعه من متع الحياة كل الفوت، وكنت بغريزتي أمقت ما يسمونه الجد والحشمة والوقار، وكنت مذ جن الصبا مفراحا ممراحا لعوبا متوقدا كأنني خلقت من مارج من نار،
36
فزعت في الكبر إلى ابنة العنب أحتسيها،
37
ووجدت عزائي كله فيها،
38
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۰۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ