ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
وكان الجفن وكنت فيه السلاح،
30
وكان السحاب المركوم، وكان مصباحي البارق اللماح.
31
وإني لكذلك؛ إذ طرق باب غرفتي طرقا خفيفا، ثم قرع بعد هنية طرقا عنيفا، فانتبهت مما أنا فيه، ومشى قلبي في صدري حتى شاع الذعر في جميع نواحيه، وقلت في نفسي: ترى من بالباب؟! ومن الطارق المنتاب؟!
32
أملك كريم، أم شيطان رجيم؟ وانثالت الهواجس على قلبي انثيالا،
33
وتقاطرت الوساوس على صدري أرسالا ،
34
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۰۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ