============================================================
وذكر قسطوس(1): (الفستق) قال قسطوس (2): فإذا علق كل
غرس من هذه البذور في موضعه [ثم]ا حول إلى موضع آخر فهذا خير له.
قال ديقراطيس(4: إذا حال على هذه الغروس حولان، حولت كلها إلى مكان آخر.
وقال يونيوس(4): ينبغي أن تنقل هذه الأشحار وثغرس.
قال ابن حجاج (رحمه الله تعالى): هذا إخماع من خذاق الفلأحين على أن لا تقر هذه الأشياء في مواضعها.
وقال يونيوس(5): وأما ما ينبغي أن يغرس من فروع ثثتزع من سس الشحر(2)، فالتفاح، والقراسيا، والبندق، والآس، والزعرور.
(1) القلاحة الرومية، صء26 (2) القلاحة الرومية، ص261.
(3) القلاحة الرومية، ص 14، قال دكفراطيس: لست أرى أن ينزع الغرس الذي قد أتى له سنة لأن الأصول لا تعلق ولا ترسخ في موضع غيرها لضعفها ورقتها.
وقال (الفلاحة الرومية، ص 262): لا ينبغي لشيء من الغرس أن يحول مسن موغسع إلى وشع دون آن يستبين لصاحبه آنه قد علق ورسسحت عروقه.
(4) قال يونيوس في المقنع، ص39 ، قال تحول بطيتها مستسسكا وبعروقها.
(5) قول يونيوس ذكره قسطوس في الفلاحة الرومية، ص 4، رعزاء إلى ديقراطيس. وهسر في المقنع دون عزو (ص35)، وقال: إن ششت قضيانا وإن شعت أصولا.
(6) أضاف في الفلاحة الرومية، ص 140، ص260ة الكلاشيه والغبيراء والتفاح الجبلي: 57
ناپیژندل شوی مخ