عربي فکر حدیث
الفكر العربي الحديث: أثر الثورة الفرنسية في توجيهه السياسي والاجتماعي
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
عربي فکر حدیث
رایف خوري d. 1396 AHالفكر العربي الحديث: أثر الثورة الفرنسية في توجيهه السياسي والاجتماعي
ژانرونه
لجرحى الأسى والدهر تعدو نوائبه
فكم رعت جبارا وأرهقت ظالما
وأنصفت مظلوما توالت مصائبه
ففي الغرب عيد ينظم الغرب حسنه
فتهتز من وقع السرور جوانبه
وفي الشرق عيد لم ير الشرق مثله
تدفق في دار السلام مواكبه
ومفهوم أن العيد الذي في الغرب - كما يقول شارح «ديوان حافظ» - هو عيد الحرية في فرنسا، وهو في شهر تموز.
وليس بالغريب مطلقا أن تتلاقى عند أعلام أدبائنا ومفكرينا صفوة من التراث القديم بصفوة الثورة الفرنسية ومبادئها؛ ليس من الغريب أن يقول الكواكبي مثلا:
لما كان ضبط أخلاق الطبقات العليا من الناس من أهم الأمور، أطلقت الأمم الحرة حرية الخطابة والتأليف والمطبوعات، مستثنية القذف فقط. ورأت أن تحمل مضرة الفوضى في ذلك خير من التحديد؛ لأنه لا ضامن للحكام أن يجعلوا الشعرة من التقييد سلسلة من حديد يخنقون بها عدوتهم الطبيعية؛ أي الحرية. وقد حمى القرآن قاعدة الإطلاق بوضعه قاعدة:
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۱۸۷ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ