149

په مصر کې فاطمي ادب

في أدب مصر الفاطمية

ژانرونه

صلى الله عليه وسلم

قبل أن يخلق السموات والأرض، وأن هذا النور تنقل في الأصلاب الطاهرة والأرحام الزكية حتى بلغ عبد المطلب، فقسم الله هذا النور قسمين، قال لأحدهما: كن يا هذا محمدا، ويا هذا كن عليا. وأن هذا النور تجمع مرة أخرة بزواج علي من فاطمة بنت الرسول، وتنقل في الأئمة من ذريتهما حتى كان العزيز بالله، فكأن العزيز وجد قبل آدم؛ لأن النور الذي حل به وجد قبل آدم.

27

وكان الحاكم بأمر الله شاعرا أيضا، وينسب إليه صاحب النجوم الزاهرة:

دع اللوم عني لست مني بموثق

فلا بد لي من صدمة المتحنق

وأسقي جيادي من فرات ودجلة

وأجمع شمل الدين بعد التفرق

28

ولكن هذين البيتين يعود صاحب النجوم مرة أخرى فينسبهما إلى الآمر، وكذلك المقريزي.

ناپیژندل شوی مخ