============================================================
إلى آن غيبت الجاه ، ويقاس إلى بر جاوه وبر الزنج والصين وكل بحر في الدنيا . ولو آردت آن تقيس به في بحر قلزم العجم وبحر الؤوم ، فهو يعمل فيهما، وتحصل منه الهداية والدلالة، فما رأينا فيه خللا عند النتخات . فتمسكوا به أئها الطالبون .
وقد نصحتكم، ونصيحة مثلي لها تآثير محموذ العاقبة ال و آما سهيل وذبانه فهو ضيق بالحد عن ستآ عند باشي الدبران، ال و باشي الدبران ثلاث آصابع ، وسهيل والسلبار قياسهما نفيس
ال من جاه إحدى عشرة لجاء تسع، وذا انفس من سهيل وذبأنه.
سهيل والسلبار عند التير وعند الواقع ، على مناتخ جوزرات،
أنفس من جميع هؤلاء القياسات . وآما إذا جئت إلى كنكن فغير ذلك. وآما الفرقد عند البطين في جاه إحدى عشرة فخمس، أضيق من سهيل وذيأنه عند استقلال الدبران في جاه إحدى عشرة . وأنفس منهما الفراقد عند المرزم بشيء قليل ، لأنه قياس محتكم . والفرقد عند البطين على الحد خمس ضيقة، مثل ضيق سهيل وذبانه على مسقط خمس:
مخ ۲۱۴