Fawaid al-Mustakhrajat min Khalil Musnad Abi Awana
فوائد المستخرجات من خلال مسند أبي عوانة
ژانرونه
(^١) أخرجه الترمذي، في أبواب الوتر، باب: ما جاء في فضل الصلاة على النبي ﷺ (٤٨٤) وقال: هذا حديث حسن غريب، والبخاري في تاريخه (٥/ ١٧٧) (٥٥٩)، والبغوي في "شرح السنة" (٣/ ١٩٦) (٦٨٦) وقال: هذا حديث حسن غريب، والخطيب في "شرف أصحاب الحديث" ص (٣٤) وذكره العجلوني في "كشف الخفاء" ص (٢٦٧)، ومن قبله السخاوي في "المقاصد الحسنة" ص (٢٢١) وقال: وفي سنده موسى بن يعقوب الزمعي، وقد تفرد به فيما قاله الدارقطني مع الاختلاف عليه فيه، فقيل عن عبد اللَّه بن شداد عن ابن مسعود بلا واسطة، وهي رواية الترمذي والبخاري في تاريخه الكبير، وابن أبي عاصم وآخرين. وقيل: بإثبات أبيه بينهما. وهي رواية أبي بكر بن أبي شيبة، ومن طريقه ابن حِبان في "صحيحه"، وأبو نُعيم، وابن بشكوال، وآخرون. وهي أكثر وأشهر، والزمعي قال فيه النسائي: إنه ليس بالقوي لكن وثّقه ابن معين فحسبُك به، وكذا وثقه أبو داود، وابن حبان، وابن عَدي، وجماعة، وأشار البخاري في تاريخه إلى أن الزمعي رواه عن ابن كيسان. عن عتبة بن عبد اللَّه عن ابن مسعود. وفيه منقبة لأهل الحديث، فإنهم أكثرُ الناس صلاة عليه. وقال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (١١/ ١٦٧): حسّنه الترمذي، وصححه ابن حبان، وللحديث شاهد من حديث أبي أمامة بلفظ: «صلاة أمتي تعرض علي كل جمعة، فمن كان أكثرهم علي صلاةً كان أقربهم مني منزلة». أخرجه البيهقي في "شعب الإيمان" ولا بأس بسنده. والحديث في السنن الكبرى (٣/ ٢٤٩) (٦٢٠٨)، و"شعب الإيمان" (٣/ ١٦٤٢). وقال الألباني: حسنٌ لغيره، وقال: رواه البيهقي بإسناد حسن إلا أنّ مكحولًا قيل لم يسمع من أبي أمامة. "صحيح الترغيب" (١٦٦٨).
1 / 1
(^١) أخرجه بلفظه أبو داود، كتاب العلم، باب: فضل نشر العلم (٣٦٦٢)، والترمذي، كتاب العلم، باب: ما جاء في الحث على تبليغ السماع (٢٦٥٧) و(٢٦٥٨) وقال: هذا حديث حسن صحيح،، وابن ماجه، كتاب افتتاح الكتاب في الإيمان ...، باب: من بلغ علمًا (٢٣٢)، وأحمد في "مسنده" (٤١٥٧) في مسند عبد الله بن مسعود، وأبو يعلى في "مسنده" (٥١٢٦) و(٥٢٩٦) وقال محققه الأستاذ حسين سليم: إسناده حسن. قال الحافظ الجورجاني في "الأباطيل والمناكير والمشاهير" (١/ ٢٤١) (٩٨): هذا حديث صحيح، رواه عن ... عبد الله جماعةٌ. وهو الذي أخرجه الترمذي برقم (٢٦٥٧)، وقال الجورجاني أيضًا عقب حديث (٩٥): هذا حديث مشهور، ورواته ثقات. وهو الذي أخرجه الترمذي برقم (٢٦٥٨). وعدَّه السيوطي متواترًا في "قطف الأزهار المتناثرة في الأخبار المتواترة" ص (٢٨) وذكره بلفظ: «نضّر الله امرأً سمع مقالتي فوعاها، فأداها إلى مَن لم يَسمعها، فرُبَّ حاملِ فقهٍ غير فقيهٍ، ورب حامل فقه إلى مَن هو أفقه منه». وذكر ستة عشر صحابيًا قاموا بروايته. هذا، وقد وصححه الألباني في "صحيح وضعيف ابن ماجه" (٣٠٤). (^٢) في "أحكام القرآن" (٤/ ١٤٢). وعزا الإدريسي في "نظم المتناثر من الحديث المتواتر" ص (٦) لسفيان بن عيينة قوله: "ليس أحد من أهل الحديث إلا وفي وجهه نَضْرة؛ لهذا الحديث" والنضرة: نعيم الوجه.
1 / 2
(^١) أخرجه ابن عدي في "الكامل" (١/ ١٤٧)، وابن أبي حاتم في "الجرح" (٢/ ١٧)، والبيهقي في "السنن الكبرى" (١٠/ ٢٠٩)، والعقيلي في "الضعفاء" (٤/ ٢٥٦)، وابن عبد البر في "التمهيد" (١/ ٥٩)، والخطيب في "شرف أصحاب الحديث" (٥٥) من حديث إبراهيم بن عبد الرحمن العذري معضلًا، قال العقيلي في ترجمة معان بن رفاعة: لا يعرف إلا به، وقد رواه قوم مرفوعًا من جهة لا تثبت. وعدّ رواية إبراهيم عن النبي ﷺ مرسلة، ورواه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (٧/ ٣٧)، وابن حبان في "الثقات" (٤/ ١٠)، وابن حجر في "الإصابة في تمييز الصحابة" (١/ ٤٢٩). قال الذهبي في "الميزان" (١/ ٤٥): رواه غير واحد عن معان بن رفاعة، ومعان ليس بعمدة، ولا سيما أتى بواحد لا يدري من هو. قال الحافظ ابن حجر في "لسان الميزان" (١/ ٧٧): حديثه قد رواه ابن عدي في "الكامل" من رواية الوليد بن مسلم عن معان ابن رفاعة، عن إبراهيم بن عبد الرحمن، ثنا الثقة من أشياخنا فذكره. وقال مهنا بن يحيى: قلت لأحمد: حديث معان بن رفاعة كأنه كلام موضوع!! قال: لا. بل هو صحيح، فقلت له: ممن سمعتَه أنت؟ قال: مِن غير واحد. قلتُ: مَن هم؟ قال: حدثني به مِسكين، إلا أنه يقول: معان عن القاسم ابن عبد الرحمن. قال أحمد: معان بن رفاعة: لا بأس به. قال الحافظ العلائي في "بغية الملتمس" (١/ ٣٤) في حديث أسامة: هذا حديث حسن غريب صحيح تفرد به من هذا الوجه معان بن رفاعة، وقد وثقه علي بن المديني ودحيم، وقال فيه أحمد بن حنبل: لا بأس به. قلت: تعدًّدُ طرقه يقضي بحُسنه، وقد جمع ابن عبد البر طرقه في " التمهيد" (١/ ٢٨) و(١/ ٥٩)، وابن القيم في "مفتاح دار السعادة" (١/ ٢٠٦)، وابن مفلح في " الآداب الشرعية" (٢/ ١٤٨). انظر " الحطة في ذكر الصحاح الستة" ص:٧٠ و٧١، و"شرف أصحاب الحديث"ص ١١ - ٢٨ - ٢٩. (^٢) أخرجه البخاري (٧١) و(٣١١٦) و(٧٣١٢)، ومسلم (١٠٣٧) (١٠٠) وأحمد (١٦٩١٢). (^٣) "شرف أصحاب الحديث" (١/ ١٢٧) و"فتح الباري" (١٣/ ٢٩٣) وقال الحافظ: أخرج الحاكم في علوم الحديث بسند صحيح عن أحمد: إن لم يكونوا أهل الحديث فلا أدري من هم!.
1 / 3
1 / 4
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
(^١) أبو داود في كتاب السنة، باب: في لزوم السنة (٤٦٠٧)، والترمذي في كتاب العلم عن رسول الله ﷺ باب: ما جاء في الأخذ بالسُّنّة واجتناب البدع (٢٦٧٦)، وقال الترمذي: هذا حديث صحيح، وابن ماجة في المقدمة (٤٢). والبغوي في "شرح السنة" (١/ ٢٠٥) وقال: هذا حديث حسن، وأحمد (١٧١٤٢)، (١٧١٤٤)، (١٧١٤٥)، والجوزجاني في "الأباطيل والمناكير والصحاح والمشاهير" (٢٨٨) وقال: هذا حديث صحيح ثابت مشهور، حدَّث به الإمام أحمد بن حنبل، عن أبي عاصم مثله. وقد روى هذا الحديث عن العرباض بن سارية جماعة من التَّابعين، منهم: حَجَرُ بن حَجَرٍ، ويحيى بن أبي مطاع، وجبير بن نفير وعبد الله بن أبي بلال، والمهاجر بن حبيب وغيرهم، بعضهم مطوَّلًا، وبعضهم مختصرًا. = = وفي "بيان الوهم والإيهام" (٤/ ٨٨) لأبي الحسن ابن القطان قال: "فأما عبد الرَّحمن بن عمرو السّلمِيّ فترجم البخاريّ وابن أبي حاتم باسمه؛ فأما ابن أبي حاتم فلم يقل فيه شيئًا. وأما البخاريّ، فإنه ذكر روايته عن العرباض، ورواية خالد بن معدان وضمرة بن حبيب، وعبد الأعلى بن هلال عنه، ولم يزدْ. فالرجل مجهول الحال، والحديث من أجله لا يصح. وَقد روى هَذَا الحَدِيث الْوَلِيد بن مُسلم بِإِسْنَاد آخر قَالَ: حَدثنَا عبد الله بن العَلَاء بن زبر عَن يحيى بن أبي المطاع، عَن العِرْبَاض مثله. ذكره البَزَّار واختاره، وهو أيضًا لا يصح، فإن يحيى بن أبي المطاع لا يعرف بغيره، وهو في شيءٍ من أهل الشَّام". ... وقال ابن حجر في "التقريب " ص (٣٤٧) في شأن عبد الرَّحمن بن عمرو السّلمِيّ: مقبول. والحديث قال فيه الشيخ الألباني: صحيح. كما في تعليقه على حديث أبي داود وابن ماجه. وقال حسين سليم في حكمه على حديث الدارمي: صحيح. وقال شعيب الأرناؤوط في حكمه على حديث أحمد (١٧١٤٢): "حديث صحيح بطرقه وشواهده، وهذا إسناد حسن، عبد الرحمن بن عمرو السلمي روى عنه جمع، وذكره ابن حبان في " الثقات"، وقال الذهبي في "الكاشف": صدوق، وقد صحّح حديثه الترمذي، والحاكم، والذهبي، وأبو نعيم فيما نقله ابن رجب في "جامع العلوم والحكم" (٢/ ١٠٩)، والبزار فيما نقله ابن عبد البر في "جامع بيان العلم" ص (٤٨٣)،، وقد تابع عبد الرحمن بن عمرو السُّلَمي هذا حُجر بن حجر الكلاعي فيما سيرد برقم (١٧١٤٥)، وعبدُ الله بن أبي بلال الخزاعي فيما سيرد (١٧١٤٦)، وثمة طرق أخرى للحديث تأتي في موضعها في التخريج، وباقي رجاله ثقات ".
1 / 12
(^١) البخاري (٧٢٨٠)، وأحمد (٨٧٢٨)، والحاكم (١/ ٥٥) من حديث أبي هريرة. وفي الباب من حديث أبي أمامة عند أحمد (٢٢٢٢٦)، ومن حديث أبي سعيد الخدري عند الطبراني في الأوسط (٨١٢). وقوله: أطاعني .. أي: بقبول دعوتي.
1 / 13
(^١) "لسان العرب" مادة: سنن. " تيسير الوصول إلى قواعد الأصول" للإمام عبد المؤمن بن عبد الحقّ (ص ٢٧)، "الإبهاج في شرح المنهاج" لتقي الدين وابنه تاج الدين السبكي (٢/ ٢٦٣)، "مذكرة أصول الفقه" للشيخ الأمين الشنقيطي ص (١١٣)، " تاريخ التشريع الإسلامي" مناع القطان ص (٧١). (^٢) البخاري في أحاديث الأنبياء، باب: ما ذكر عن بني إسرائيل (٣٤٥٦) و(٧٣٢٠)، ومسلم في العلم، باب: اتِّباع سنن اليهود والنصارى (٢٦٦٩)، وأحمد (١١٨٨٠) من حديث أبي سعيد الخدري. (^٣) انظر " البحر المحيط في أصول الفقه" للزركشي (٣/ ٢٣٦) و"شرح الكوكب المنير" للفتوحي (٢/ ١٦٠) ... و"الإبهاج شرح المنهاج" للسبكي (٢/ ٢٦٣)، و"تاريخ التشريع الإسلامي" (٧٢).
1 / 14
1 / 15
(^١) "المصباح المني" مادة: خرج. (^٢) "التبصرة والتذكرة" (١/ ٥٦، ٥٧) للحافظ العراقي.
1 / 16
(^١) "حصول التفريج بأصول التخريج" الصديق الغماري ص (١٥). (^٢) "الرسالة المستطرفة" الكتاني ص (٣١ ــ ٣٢).
1 / 17
(^١) "النكت الوفية بما في شرح الألفية" للبقاعيّ (١/ لوحة ٢٣). و"فتح المغيث"للسخاوي (١/ ٥٧).
1 / 18
(^١) "فتح المغيث" (١/ ٣٨). (^٢) "صيانة صحيح مسلم" للإمام ابن الصلاح ص (٨٨).
1 / 19
1 / 20