٣١٣هـ) (١)، وابن مروان (ت: ٣١٩هـ) (٢)، وابن أبي حاتم (ت: ٣٢٧هـ) (٣)، وقاسم بن أصبغ (ت: ٣٤٠هـ) (٤)، وأبو بكر القطيعيّ (ت: ٣٦٨) (٥)، وأبو الشّيخ الأصبهانيّ (ت: ٣٦٩هـ) (٦)، وابن منده (ت: ٣٩٥هـ) (٧)، وجماعة غيرهم.
وظهر خلال هذه الفترة اهتمام آخر بكتب الفوائد يتمثّل في تخريج أحاديثها، والكلام عليها كما في فوائد سليمان بن أحمد الطّبرانيّ (ت: ٣٦٠هـ) (٨)، والدّارقطنيّ (ت:٣٦٥هـ) (٩)، والمؤمّل بن أحمد (ت: ٣٩٣هـ) (١٠)، وغيرهم.
وفي ترتيبها على الأطراف ثمّ على الشّيوخ كما في: فوائد أبي بكر المطرّز (ت: ٣٠٥هـ) (١١) .
وفي إخراج حديث عن كلّ شيخ في أوّلها، ثمّ الانتقاء عن بعضهم كما في: فوائد أبي عليّ الصّفّار (ت: ٣٤١هـ) (١٢)، وعثمان بن أحمد