============================================================
قافية السسبن وقال يمدح عبدالله بن خراسان من قصيدة أولها: أظبية الوحش لولا ظبية الأنس (لما غدوت بجد في الهوى تس):1 فيها:: ما ضتاق قبلك خلخال على رشأ 4 ولا سمعت بديباج على كتسن أي أنت كالرشأ الا ان ساقك جزلة وساق الرشأ حشة، وعليك في مودجك ستر ديباج وما سمعنا قبلها بديباج على ذي كناس انما الكناس أغصان شجر تعقدها الظباء عليها بقرونها في شدة الحر (عمر) كنس أجود بمعنى ذي كناس كما آنشد سيبويه: لست بليلي ولكني نهر لا أدلج الليل ولكن أبتكر(3) اي: ذو نهار، ومن رواه كنس فسمي بالمصدر.
وقال يمدح محمد بن زريق الطرسوسي من قصيدة أولها: اذى برزت لتا فيجت رسيا (ثم انتنيت وما شفيت سيسا]2 فها:.
قطعت ذياك الخمار سنكرة وأدرت من خمر الفراق كؤوسا
(1) البيت في العكبرى 185/2 2) في الواحدي 90 (كنس) بالضم وقال (قال ابن جني ويزوى كنس بكسر النون وهو ذو الكناس ، وقال ويررى كنس بمعنى الكناسة) (3) البيت في الكتاب لسيبويه 9/2 وشرح اين عقيل 398/2 4) البيت في العكبرى 193/2 8
مخ ۸۴