============================================================
اي: أفسدت رقاب الناس ما بين شبيب وسيفه مخافة منهالهما وقه: يقي وقع آطراف الرماح برمحه ولم يخش وقع النجم والدبران (51) يحكى آن امرأة أرسلت على رأس شييب رحى من سور دمشق، وقد نظر في هذا الى بيت لبيد: أخشى على أربد الحتوف ولا أرهب نوء السماك والاسد(2 وقيها: أتمسك ما أوليته يد عاقل وتمسك في كفرانه بعنان اي: من كفر نعمتك لم يقبض يده على عنانه تخاذلا وحيرة منه وقال يمدح عضدالدولة: مغاتي الشعب طيبا في المغاني (بمنزلة الربيع من الزمان)540) وفيها: ولكن الفتى العربي فيها (59 بغريب الوجه واليد واللسان(00) عريب اللسان والوجه معروف، ومعنى غريب اليد: آن سلاحه (51) في العكيري 4 /244 ( نفى وقع) وكذلك رواها. الواحدي .173 (52) ديوان لييد 49 (53) شرحه خرفيا في العكبري 4 /246 والواحدي 174 (54) مطلع قصيدة في العكبري 251/4 55) شرحه حرفيا في الواضح 82 وفي الواحدي 766 7
مخ ۱۷۸