فتح المتعال په لاميه الافعال
فتح المتعال على القصيدة المسماة بلامية الأفعال
پوهندوی
إبراهيم بن سليمان البعيمي
خپرندوی
مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
د ایډیشن شمېره
١٤١٧هـ
د چاپ کال
١٤١٨هـ
ژانرونه
صرف او نحو
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فتح المتعال په لاميه الافعال
ابن محمد الرائقي الصعيدي d. 1250 AHفتح المتعال على القصيدة المسماة بلامية الأفعال
پوهندوی
إبراهيم بن سليمان البعيمي
خپرندوی
مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة
د ایډیشن شمېره
١٤١٧هـ
د چاپ کال
١٤١٨هـ
ژانرونه
١ - ينظر شرح الشافية للرضي: ١/٧. ٢ - هُوَ شيخ الْكسَائي، وَالْقَوْل بِأَن الهراء هُوَ وَاضع علم الصّرْف لَيْسَ على إِطْلَاقه فكتاب سِيبَوَيْهٍ مَلِيء بالمسائل الصرفية، وَلَكِن قد يُقَال بِأَن الهراء هُوَ أول من أفرد علم الصّرْف بالبحث، والإكثار من مسَائِل التمارين الَّتِي كَانَ النُّحَاة يسمّونها تصريفًا فنسب إِلَيْهِ وضع هَذَا الْعلم من هَذَا الْبَاب. ٣ - التَّصْرِيح بمضمون التَّوْضِيح ١/٤: "وَاتَّفَقُوا على أَن أول من وضع التصريف معَاذ بن مُسلم الهراء". ٤ - الرَّاجِح عِنْد عُلَمَاء الْعَرَبيَّة أَن مصطلح الصّرْف والتصريف يُطلق على مسمّى وَاحِد دون تَفْرِيق، وَبَعْضهمْ حاول التَّفْرِيق بَين المصطلحين إِذْ يرى أَن الصّرْف يُطلق على الْعلم الْمُتَعَارف عَلَيْهِ الْآن، أما التصريف فَهُوَ يطلع على مَا يعرف بمسائل التمرين عِنْد الصرفيين كَأَن تَأْخُذ من كلمة مَا بِنَاء لم تبنه الْعَرَب مِنْهَا على وزن مَا بنته الْعَرَب من غَيرهَا ثمَّ تعْمل فِي الْبناء الَّذِي أَخَذته مَا يَقْتَضِيهِ قِيَاس كَلَامهم من أَحْكَام تصريفية. ينظر دروس التصريف لمُحَمد محيي الدّين عبد الحميد: ٤.
1 / 170