نسيم :
إذا رجع الجند، ورأى الأمير أن طارقا حي وليس بميت، ماذا يكون؟
عباد :
لا شيء يكون، إننا بعد عمل الحيلة نقتل الجندي ونخفي جثته، فإن سأل الأمير عنه نقول: مات، وبذلك لا تعلم الحقيقة.
نسيم :
لله درك يا عباد! إن هذا الرأي لأصوب ما يرى.
عباد :
الحمد لله على ذلك.
نسيم :
يلزمني الآن أن أذهب إلى السيدة مريم لأخبرها بهذا الاتفاق.
ناپیژندل شوی مخ