د ضاد او ظاء ترمنځ فرق په الله جل جلاله کتاب کې او په عام وینا کې

ابو عمرو داني d. 444 AH
86

د ضاد او ظاء ترمنځ فرق په الله جل جلاله کتاب کې او په عام وینا کې

الفرق بين الضاد والظاء فى كتاب الله عز وجل وفى المشهور من الكلام

پوهندوی

حاتم صالح الضّامن

خپرندوی

دار البشائر

د ایډیشن شمېره

الأولى

د چاپ کال

١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م

د خپرونکي ځای

دمشق

* ومنه: الظّلف (١)، وجمعه: أظلاف وظلوف، وهي (٢) أخفاف المعز والبقر. ومنه الحديث (٣): (ردّوا السّائل ولو بظلف محرق). يقال (٤): ظلف الرجل نفسه عن كذا،/ ١٢٥ أ/ إذا منعها. وظلفت فلانا عن كذا: إذا (٥) منعته. والرجل ظلف النّفس، وظليف (٦) النّفس: إذا كان يكفّها عن الدّناءة. وأمر ظلف وظليف: إذا كان غليظا شديدا. * ومنه: الإعظار (٧)، وهو كظّة الشّراب إذا ثقل في الجوف. يقال منه: أعظر في الشّراب، يعظر، فهو معظر. * ومنه: الرّعظ (٨)، وهو مدخل سنخ النّصل في رأس السّهم. والجمع: أرعاظ. * ومنه: العظعظة (٩)، وهو التواء السّهم إذا لم يقصد للرمي، واضطرب في مضيّه. * ومنه: المحظار (١٠)، وهو ضرب من الذّباب. * ومنه: الحظلان (١١)، وهو المنع والبخل. يقال: حظل يحظل

(١) ينظر: زينة الفضلاء ٨٧ و٨٩، والظاء ٥١، والارتضاء ١٢٥. (٢) المطبوع: وهو. (٣) موطأ الإمام مالك ٥/ ١٣٥٢، وفيه: المسكين، والمسند ٦/ ٤٣٥، وفيه: لا تردوا السائل ... وفي الأصل: محروق. (٤) المطبوع: ويقال. (٥) (إذا): ساقطة من المطبوع. (٦) من الاعتضاد ٨٢، واللسان (ظلف). وفي الأصل والمطبوع: وظلف. (٧) ينظر: الفرق للبطليوسي ١٨٩، والظاء ١٠٥، والارتضاء ١٣٨. (٨) ينظر: الروحة ٢/ ٩٨، والاقتضاء ١٦٣، والظاء ١٥١. (٩) ينظر: الروحة ١/ ٤٣، والظاء ١٥٦، والارتضاء ١٤٠. (١٠) ينظر: الظاء ٩٤، والارتضاء ١١١. وفي الأصل: الحظار. (١١) ينظر: زينة الفضلاء ٨٦، والظاء ٩٥، والارتضاء ١١٢.

1 / 92