29
قرياقوس. ما دام في عرق ينبض، لا أرجع إلى الوراء. أكون خارجا عن دين المسيح إن كنت أكذب عليك. أخذوا خنزيرة البير،
30
فتشنا الدنيا وطفنا الأرض، وأخيرا لقيناها مرمية بالبير. ما قولك؟ هذا عمل يا محترم؟ لو خبرتك كل فصولهم معي، شاب شعر رأسك.
فضحك الراهب وفطن قرياقوس، فقال: كلمة تقال. يا أم يوسف أين صرت؟
فأجابت: حط الطبلية،
31
فنهض قرياقوس يعاون زوجته على إعداد الغداء، ودق جرس الظهر فركع الراهب يبشر،
32
وقد يكون أول رجل ركع للصلاة في ذاك البيت. •••
ناپیژندل شوی مخ