بمنه، ورتبت الكتاب على مقدمتين وخمسة عشر بابا.
المقدمة الأولى: في الدليل على أنه (عليه السلام) في الغري حسب ما يوجبه النظر.
المقدمة الثانية: في السبب الموجب لاخفاء ضريحه (عليه السلام).
وأما الأبواب فهي بهذه:
الباب الأول: في ما ورد عن رسول الله (عليه السلام).
الباب الثاني: فيما ورد في ذلك عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام).
الباب الثالث: فيما ورد عن الحسن والحسين (عليهما السلام).
الباب الرابع: فيما ورد عن زين العابدين علي بن الحسين (عليهما السلام).
الباب الخامس: فيما ورد عن محمد بن علي الباقر (عليه السلام).
الباب السادس: فيما ورد عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام).
الباب السابع: فيما ورد عن موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام).
الباب الثامن: فيما ورد عن علي بن موسى الرضا (عليه السلام).
الباب التاسع: فيما ورد عن محمد بن علي الجواد (عليه السلام).
الباب العاشر: فيما ورد عن علي بن محمد الهادي (عليه السلام).
الباب الحادي عشر: فيما ورد عن الحسن بن علي العسكري (عليه السلام).
الباب الثاني عشر: فيما ورد عن زيد بن علي الشهيد.
الباب الثالث عشر: فيما ورد عن الخليفة المنصور والرشيد بن المهدي.
في ذلك، ومن زاره من الخلفاء من بعده حسب ما وقع إلينا.
الباب الرابع عشر: فيما ورد عن جماعة من بني هاشم وغيرهم من العلماء والفضلاء.
الباب الخامس عشر: فيما ظهر عند هذا الضريح المقدس مما هو كالبرهان على المنكر من الكرامات.
مخ ۳۶