فراشه او د باور واګن يو لړ کيسې: د ارنست کامل کيسو لړۍ څخه ټاکنه
الفراشة والدبابة وقصص أخرى: مختارات قصصية من الأعمال القصصية الكاملة لإرنست
ژانرونه
ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
فراشه او د باور واګن يو لړ کيسې: د ارنست کامل کيسو لړۍ څخه ټاکنه
ماهر البطوطي d. 1450 AHالفراشة والدبابة وقصص أخرى: مختارات قصصية من الأعمال القصصية الكاملة لإرنست
ژانرونه
وساروا في طريقهم. والتوى خط السير عند الطريق الرئيسي وسار مصعدا وسط التلال. وكان الحمل ثقيلا على الجياد. فنزل الأولاد وساروا على أقدامهم. كان الطريق رمليا. وتطلع «نك» من على قمة التل إلى مبنى المدرسة. وشاهد أنوار مدينة «بتوسكي»، كما رأى أنوار مرفأ «سبرنجز» عبر خليج «ترافيرس» الصغير. وعادوا مرة أخرى إلى العربة.
قال «جو جارنر»: ينبغي لهم أن ينثروا بعض الحصباء على هذا الطريق.
وسارت العربة على طول الطريق وسط الغابات. وجلس «جو» ومسز «جارنر» متجاورين في المقعد الأمامي. وجلس «نك» بين الصبيين. وخرج بهم الطريق إلى الخلاء. - هنا بالضبط داس بابا الثعبان بالعربة. - كلا، بعد ذلك.
فقال جو، دون أن يدير رأسه: إن المكان الذي حدثت فيه تلك الواقعة ليس هو المهم، فبوسع المرء أن يدوس ثعبانا في أي مكان.
فقال «نك»: لقد رأيت ذئبين في الليلة الماضية. - أين؟ - هناك عند البحيرة. كانا يبحثان عن الأسماك الميتة على طول الشاطئ.
فقال كارل: ربما كانا مجرد قطين. - بل كانا ذئبين. وأعتقد أنني أعرف منظر الذئاب.
فقال كارل: هذا أكيد، فأنت تعرف فتاة هندية.
فقالت مسز جارنر: لا تقل هذا يا كارل. - حسن. إنهن يتساوين في رائحتهن.
فضحك جو جارنر.
قالت مسز جارنر: كف عن الضحك يا جو. لا أريد لكارل أن ينطق بمثل هذا الكلام.
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۹۹ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ