فرج المهموم - معرفة نهج الحلال من علم النجوم
فرج المهموم - معرفة نهج الحلال من علم النجوم
ژانرونه
عليه لعنه الله إلى الدار فيأمر به فيضرب عنقه ويصلبه قلت @QUR@ إنا لله وإنا إليه راجعون قال فلما ولي داود المدينة قصد المعلى ودعاه فسأله أن يسمي له أصحاب جعفر بن محمد فقال ما أعرف من أصحابه أحدا وإنما أنا رجل أختلف في حوائجه وما ينوبه وما أعرف له أصحابا فقال له إن كتمتني قتلتك قال أبالقتل تهددني والله لو كانوا تحت قدمي ما رفعت عنهم قدمي ولئن قتلتني ليسعدني الله عز وجل ويشقيك فكان الأمر كما قال أبو عبد الله(ع)لم يغادر كثيرا ولا قليلا
ومن ذلك ما رويناه بإسنادنا إلى الشيخ سعيد بن هبة الله الراوندي يرفعه إلى المفضل بن عمر قال كنت أمشي مع أبي عبد الله(ع)إذ مررنا بامرأتين بين أيديهما بقرة ميتة وهي مع صبيتها تبكيان فقال ما شأنك فقالت أنا وصبياتي نعيش من هذه البقرة وقد ماتت فتحيرت في أمري قال أفتحبين أن يحييها الله لك فقالت أوتسخر مني مع مصيبتي قال كلا ما أردت ذلك ثم دعا بدعاء وركضها برجله وصاح بها فقامت البركة مسرعة سوية فقالت المرأة عيسى ابن مريم ورب الكعبة فدخل الصادق(ع)بين جمع الناس فلم تعرفه المرأة وروي أنه كان بمنى
فصل:
ومن ذلك في دلائل أبي الحسن موسى الكاظم(ع)ما روينا بإسنادنا إلى الشيخ أبي العباس عبد الله بن جعفر الحميري في كتاب الدلائل يرفعه إلى علي بن أبي حمزة قال كنت عند أبي الحسن موسى جالسا إذ أتاه رجل من أهل الري يقال له جندب فسلم عليه ثم جلس
مخ ۲۳۰