388

فرج وروسته له سختۍ

الفرج بعد الشدة

ایډیټر

عبود الشالجى

خپرندوی

دار صادر، بيروت

د چاپ کال

1398 هـ - 1978 م

أن الإفشين كان أغرى المعتصم بأبي دلف القاسم بن عيسى العجلي؛ لعداوة كانت بينهما، فسلمه إليه المعتصم، فأجمع على قتله من يومه ذاك.

وبلغ الخبر أبا دلف، فارتحل على ابن أبي دؤاد، فاستجار به، وعرفه ما قد أشرف عليه.

فجاء ابن أبي دؤاد إلى المعتصم ليسأله عن أمره، فوجده نائما، فكره أن

مخ ۶۷