370

فرج وروسته له سختۍ

الفرج بعد الشدة

ایډیټر

عبود الشالجى

خپرندوی

دار صادر، بيروت

د چاپ کال

1398 هـ - 1978 م

سليمان، لمال عليه، فسلمته إلى الحسن، المعروف بالمعلوف، المستخرج، وكان عسوفا، وأمرته بتقييده، وتعذيبه، ومطالبته بمال ذكرته له، فألط به، فأمرت به أن يغل، ثم تحوبت بعد أن غل مقدار ساعتين من النهار، فأمرت بأخذ الغل عنه.

فلما جازت الساعتان، تذكرت شيئا آخر، وهو أنه لما قرب سبكرى من الجبل، مع رسول صاحب خراسان، مأسورا، كتبت إلى بعض عمال المشرق، بمطالبته بأمواله وودائعه، فكتب إلي بإلطاطه، فكتبت

مخ ۴۷