252

فرج وروسته له سختۍ

الفرج بعد الشدة

پوهندوی

عبود الشالجى

خپرندوی

دار صادر، بيروت

د چاپ کال

1398 هـ - 1978 م

تعلما وإنعاما.

فقال: قد بقيت له بقية وافرة من حاله، لولاها، لكان لا يقدر أن يقول قولا سديدا، ولا يتفرغ قلبه لنظم شعر، وبلاغة نثر.

قال: فلما كان من الغد، أخرجه من المحبس، وأنفذه إلى فارس، هو وسليمان بن الحسن، فسلما.

مخ ۳۲۶