فرج وروسته له سختۍ

الفرج بعد الشدة

Al-Muhsin ibn Ali al-Tanukhi - ۳۸۴ ه.ق

المحسن بن علي التنوخي - ۳۸۴ ه.ق

ایډیټر

عبود الشالجى

خپرندوی

دار صادر، بيروت

د چاپ کال

1398 هـ - 1978 م

ژانرونه

قال الواثق: لا أترك من يرجو الفرج يموت في حبسي

وحدثني علي بن هشام الكاتب، قال: سمعت أبا عبد الله الباقطائي، يقول: سمعت عبيد الله بن سليمان، يقول في وزارته: قال: لي أبي: كنت يوما في حبس محمد بن عبد الملك الزيات،

مخ ۱۸۶

وروستي لټونونه

مشهور لټونونه

مشهورې ټولګې

فرج وروسته له سختۍ

الفرج بعد الشدة

قال الواثق: لا أترك من يرجو الفرج يموت في حبسي

وروستي لټونونه

فرج وروسته له سختۍ

الفرج بعد الشدة

قال الواثق: لا أترك من يرجو الفرج يموت في حبسي

الباب الأول ما أنبأنا به الله تعالى في القرآن، من ذكر الفرج بعد البؤس والامتحان

الباب الثاني ما جاء في الآثار من ذكر الفرج بعد اللأواء وما يتوصل به إلى كشف نازل الشدة والبلاء

الباب الثالث من بشر بفرج من نطق فال ونجا من محنة بقول أو دعاء أو ابتهال

الباب الرابع من استعطف غضب السلطان بصادق لفظ واستوقف مكروهه بموقظ بيان أو وعظ

الباب الخامس من خرج من حبس أو أسر واعتقال إلى سراح وسلامة وصلاح حال

الباب السادس من فارق شدة إلى رخاء بعد بشرى منام لم يشب صدق تأويله بكذب الأحلام

الباب السابع من استنقذ من كرب وضيق خناق بإحدى حالتي عمد أو اتفاق

الباب الثامن فيمن أشفى على أن يقتل فكان الخلاص من القتل إليه أعجل

الباب التاسع من شارف الموت بحيوان مهلك رآه فكف الله ذلك بلطفه ونجاه

الباب العاشر فيمن اشتد بلاؤه بمرض ناله فعافاه الله سبحانه بأيسر سبب وأقاله

الباب الحادي عشر من امتحن من اللصوص بسرق أو قطع فعوض من الارتجاع والخلف بأجمل صنع

الباب الثاني عشر فيمن ألجأه الخوف إلى هرب واستتار فأبدل بأمن ومستجد نعم ومسار

الباب الثالث عشر فيمن نالته شدة في هواه فكشفها الله عنه وملكه من يهواه

الباب الأول ما أنبأنا به الله تعالى في القرآن، من ذكر الفرج بعد البؤس والامتحان

الباب الثاني ما جاء في الآثار من ذكر الفرج بعد اللأواء وما يتوصل به إلى كشف نازل الشدة والبلاء

الباب الثالث من بشر بفرج من نطق فال ونجا من محنة بقول أو دعاء أو ابتهال

الباب الرابع من استعطف غضب السلطان بصادق لفظ واستوقف مكروهه بموقظ بيان أو وعظ

الباب الخامس من خرج من حبس أو أسر واعتقال إلى سراح وسلامة وصلاح حال

الباب السادس من فارق شدة إلى رخاء بعد بشرى منام لم يشب صدق تأويله بكذب الأحلام

الباب السابع من استنقذ من كرب وضيق خناق بإحدى حالتي عمد أو اتفاق

الباب الثامن فيمن أشفى على أن يقتل فكان الخلاص من القتل إليه أعجل

الباب التاسع من شارف الموت بحيوان مهلك رآه فكف الله ذلك بلطفه ونجاه

الباب العاشر فيمن اشتد بلاؤه بمرض ناله فعافاه الله سبحانه بأيسر سبب وأقاله

الباب الحادي عشر من امتحن من اللصوص بسرق أو قطع فعوض من الارتجاع والخلف بأجمل صنع

الباب الثاني عشر فيمن ألجأه الخوف إلى هرب واستتار فأبدل بأمن ومستجد نعم ومسار

الباب الثالث عشر فيمن نالته شدة في هواه فكشفها الله عنه وملكه من يهواه