111

فرج وروسته له سختۍ

الفرج بعد الشدة

پوهندوی

عبود الشالجى

خپرندوی

دار صادر، بيروت

د چاپ کال

1398 هـ - 1978 م

به: أنه برئ من علة كان فيها، فجلس للناس، وهنوه بالعافية، فلما فرغ الناس من كلامهم، قال الفضل: إن في العلل لنعما لا ينبغي للعاقل أن يجهلها: تمحيص للذنب، وتعرض لثواب الصبر، وإيقاظ من الغفلة، وإذكار بالنعمة في حال الصحة، واستدعاء للمثوبة، وحض على الصدقة، وفي قضاء الله وقدره بعد، الخيار.

إنما يبتلى الصالحون

وكتب محمد بن الحنفية، إلى عبد الله بن عباس، حين سيره ابن الزبير

مخ ۱۶۹