فلسفه د شریعت په اسلام کې

صبحي محمصاني d. 1406 AH
33

فلسفه د شریعت په اسلام کې

فلسفة التشريع في الإسلام

خپرندوی

مكتبة الكشاف ومطبعتها, 1946

ژانرونه

وقد متمكن بذلك جميعه من مزج طريقة الرأي بطريقة الحديث ه. م): فجاء مذهبه وسطا بين الحنفي والمالكي . فهو يقبل بادلة الاحكام الاربعة ، الكتاب والسنة والاجماع والقياس ، ويقول بالاستدلال .

ولكنه يرفض العمل بما سماه الحنفيون الاستحسان ، هبما سم المالكيون المصالح المرسلة .

مولفاته كان الامام الشافعي اول من رتب ادلة الاحكام، وكتب عن اصول الفقه بصورة علمية في برسالته الشهيرة1 . وهذه تبحث ي نصوص الكتاب والسنة ، والناسخ والمنسوخ ، وجمل الفرائض والعلل في الاحاديث."، وشروط قبول الحديث عن خبر الواحد والاجماع. *: والاجتهاد ، والاسبتحسان ، والقياس...

ولا ريب، في ان اهم ما وصل الينا من الشافعي كتاب الام وبهو سكتابه يقع في سبعة اجزاء ، رواه عنه تلميده الربيع بن ه م سليان بطريقة علمية جدلية ، قل من كتب مثلها في حلنه .

. وقد قال بعضهم ، كابي طالب المككي" في كتاب قوبتة القلوب ااس2 والغزالي في اجياء اعلوم الدين3، ان الام صنفه احد قلامدة الشافعي ابو يعقونب البويطي ، ثم زاد عليه الربيع بن سليمان وتصرف فيه واظهره . وقد دافع عن هذا الرأي مؤخرا إلدكتون نكي مبارك في رسالة خاصة4 ، واثار بذلك اعتراضا قويا من

(1) ظافث بفي المطنعة العلمية بمضر سنة 4312 4.، وهي تقع في 160 صفخة .

(2) محمد بن علي بن عطية الحارتي ، المتوفى سنة 386ه0 (3) المطبعة المعتمانية : المصريةf 143:، ج 7 ب1ع:.

(4) طبعت في مصر ، سنق1934....

مخ ۴۴