فلسفه د شریعت په اسلام کې

صبحي محمصاني d. 1406 AH
124

فلسفه د شریعت په اسلام کې

فلسفة التشريع في الإسلام

خپرندوی

مكتبة الكشاف ومطبعتها, 1946

ژانرونه

تطورت وقديا لعب مبدأ الانصاف1 هذا دورا هامأ في تاريخ الشريعتين الرومانية والانكليزية . وقديما كان قاضي القضاة " البريتور " 2 الروماني وقضاة المحاكم القنشليارية الانكليزية3 ييرون القانون القديم ، ويعدلونه ويتممون مواضع النقص فيه ويسيرونه مع مقتضيات الحياة ومباديء الحق .

وبعد ، فنحن نوضح بايجاز اهم ما بقي من الادلة الاصولية عند الفقهاء المسلمين ، على ان نرجىء البحث في قاعدة تغيير الاحكام وفي مغايرة الاجتهاد للنصوص الى الباب القادم .

الوحتحسابه الامام الاعظم ايو حنيفة النعمان واتباعه توسعوا في : اعمبالى الرأي ، كما قدمنا . فتمسكوا بالقياس وبالغوا في الاخذ به ، حتى انهم جعلوه مقياسا لجميع الاحكام ، سواء اكانت من المنصوص عليها ام لم تكن .

فاذا كان في الامر دليل اقوى من القياس ، كنص من الكتاب او السنة او كالاجماع ، تركوا القياس الظاهر الجلي واخذوا بالدليل الاقوى " استحسانا .

ومثل يوضح ذلك : ان بيع كل معدوم ، اي كل ما لم يكن

d4182وd0412 (1ر 404 (2) 642 20d03 (3) 0045 140 1644a 66a6916f 14aو da 1446 ( 4084 ه

مخ ۱۴۱