145

فلسفه قرانی

الفلسفة القرآنية

ژانرونه

كل شيء هالك إلا وجهه ،

4

فلا يزيده المتصوفة شيئا حين يقولون له: إن الله أزلي أبدي، قديم بغير زمان ولا مكان، عليم بالكليات والجزئيات، ويقرأ في كتابه أن

الله نور السماوات والأرض ،

5

ولله المشرق والمغرب فأينما تولوا فثم وجه الله ،

6

ونحن أقرب إليه من حبل الوريد ،

7

فلا يزيد المتصوفة إلا التفسير حين يقولون: إن الوجود الحقيقي هو وجود الله، وأنه أقرب إلى الإنسان من نفسه؛ لأنه قائم في كل مكان يصلي له كل كائن

ناپیژندل شوی مخ