84

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

بأنفذ ما تصول به قناه

وأبلغ ما تقلبه قلوب

وأفصح ما تفوه به الشفاه

أطاعهما القريض فكان عبدا

بأسهار الليالي مشتراه

ولو عرفتهما الأعراب قدما

لخرت نحو شعرهما الجباه

على الإسكندرية كل يوم

سلام الله معتنقا رضاه

لئن يك فاتها جبل ففيها

ناپیژندل شوی مخ