فأجابه بقوله:
مدامع جفن الصب إحدى الفواضح
فيا لك سرا واقفا تحت بائح
ومن كان منا ليس يملك قلبه
أيملك دمعا سافحا إثر طافح
وقفنا على وادي الغضا وغصونه
تكاد لوجدي تلتظي من جوانحي
ترى كلل الأظعان بين ضلوعنا
ونسأل عنها كل غاد ورايح
لكل محب في هواه سجية
ناپیژندل شوی مخ