234

فکهیت نودما

فاكهة الندماء في مراسلات الأدباء

ژانرونه

حماية ولها من عزها ظلل

وعندها لامرء من دهره وجل

أمن وفي قلبها من ربها وجل

إذا انثنى صولجان الملك في يدها

دانت له كرة الدنيا فتنفتل

ومحجن السعد إن أبداه ساعدها

تحطمت منه بيض الهند والأسل

تصمي بأهدافها الرامي ولو رشقت

بنظرة فلها يستهدف الجلل

وإن تشأ أوترت قوس السما ورمت

ناپیژندل شوی مخ